*·~-.,¸,.-~*((( الملك )))*·~-.,¸,.-~*
هذا الشخص الذي يدير مملكة بأكملها..
ماذا يستطيع أن يفعل لك الملك؟!
وماذا تريد منه؟!
الملك يستطيع أن يلبي لك كل ماتحتاجه..
فأنت تحتاج الملك عندما تضيق بك الأمور العظيمه
ليتوسط لك فيها:
كالدخول للعلاج في مستشفيات (معينه)
أو لطلب توقيعه على ورقة للقبول في أحد الكليات
أولطلب وظيفه معينه أو منصب كبير
أو أن يتوسط للعفو عن قاتل
وغيرها..
فأنت تفكر كثيراً كيف ستقابل الملك؟!
وماذا ستقول له؟!
وماذا سترتدي؟!
وماهو الأتكيت الصحيح للحديث معه؟!
وهل ستقدم مشكلتك على ورقه ( معروض )
أم فقط تقولها شفهياً..
أم الأثنان معاً!
ولا تنسى..
فتوقيع الملك يساوي ملايين
100.000.000
لذا أنت ستحسب للقائه ألف حساب بل مليون حساب
فتبحث عن شخص يتوسط لك للدخول عليه
وتتدرب على ما ستقوله..
وتنتظر ولو كان الأنتظار لسنوات ستنتظر
فالمسأله فيه توقيع ملك وتوقيعه وش قلنا يساوي...؟!
ج:/.........................
وعندما يأتيك صاحبك بالبشرى
وأنه سيتم لقائك مع الملك بعد يومين..
ماذا سيحدث لك..!
ستعلن حالة الطوارئ في البيت..
ولن تنام ولن تأكل من الهم والتفكير..!
ويمر عليك دقائق هذين اليومين كأنهما دهر..!
وأنت تنتظر بفارغ الصبر لحظة لقائك به..!
ثم تأتي اللحظه الحاسمه..
وترى نفسك أمام الملك..
وتقدم مشكلتك بالطريقه التي تدربت عليها..
فـ ((تخيل))
أنك أستطعت الدخول عليه بكل سهوله
ثم وجدت الملك يرحب بك
ويعدك بكل خير
وأن موضوعك منتهي
قلي بربك ماهو شعورك؟!
ألا تفرح وتسر بل تطير من الفرح..
ألا تحس أن الكون كله بين يديك..
حسناً لنرجع قليلاً..
((تخيل))
لو أنك منعت من الدخول
ولم تجد أحد يساعدك على الدخول عليه
أو أنك دخلت ولم تلق أي أهتمام بموضوعك
فماذا سيتبادر إلى ذهنك..؟!
ستقول لابد أنني أخطأت بشيء.!
أو أنني دخلت إليه بوقت غير جيد..
أو أن أسلوبي في عرض الموضوع كان خاطئ..
وتبدأ بمعاتبة نفسك على تقصيرها في الأستعداد للقاء الملك..
أحبابي
إذا كان أنا وأنت نذهب للملك ليلبي حاجاتنا
هل سألت نفسك قبل ذهابك للملك
من سيلبي حاجات الملك؟!
لمن يذهب الملك؟!
!!!
!!
!
.
إنه يذهب إلى
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
الذي ليس على بابه حجاب
ولا يمنعه عنه بواب
وإذا دعاه لم يرد يديه صفراً
لأنه يعلم أن الله هو الذي جعله ملكاً
لا إله إلا الله
تعاتب نفسك عتاباً شديداً
على التقصير في الأستعداد
للقاء
*·~-.,¸,.-~*((( الملك )))*·~-.,¸,.-~*
كل هذا العتاب وهذا الحزن لفوات
لقاء ملك واحد من ملوك الدنيا
فكيف
إذا كان موعد اللقاء مع ملك الملوك
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
.:. أنظر لقد تغير الحال غير الحال .:.
مع أن العنوان يقول طريقه واحده (1)
لكن الفرق..
أننا عرفنا معنى اللقاء مع ملك من ملوك الدنيا..
ولم نعرف معنى لقاء ملك الملوك
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
قال الله تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10)يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11)وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (12)مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13))
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
هذا الشخص الذي يدير مملكة بأكملها..
ماذا يستطيع أن يفعل لك الملك؟!
وماذا تريد منه؟!
الملك يستطيع أن يلبي لك كل ماتحتاجه..
فأنت تحتاج الملك عندما تضيق بك الأمور العظيمه
ليتوسط لك فيها:
كالدخول للعلاج في مستشفيات (معينه)
أو لطلب توقيعه على ورقة للقبول في أحد الكليات
أولطلب وظيفه معينه أو منصب كبير
أو أن يتوسط للعفو عن قاتل
وغيرها..
فأنت تفكر كثيراً كيف ستقابل الملك؟!
وماذا ستقول له؟!
وماذا سترتدي؟!
وماهو الأتكيت الصحيح للحديث معه؟!
وهل ستقدم مشكلتك على ورقه ( معروض )
أم فقط تقولها شفهياً..
أم الأثنان معاً!
ولا تنسى..
فتوقيع الملك يساوي ملايين
100.000.000
لذا أنت ستحسب للقائه ألف حساب بل مليون حساب
فتبحث عن شخص يتوسط لك للدخول عليه
وتتدرب على ما ستقوله..
وتنتظر ولو كان الأنتظار لسنوات ستنتظر
فالمسأله فيه توقيع ملك وتوقيعه وش قلنا يساوي...؟!
ج:/.........................
وعندما يأتيك صاحبك بالبشرى
وأنه سيتم لقائك مع الملك بعد يومين..
ماذا سيحدث لك..!
ستعلن حالة الطوارئ في البيت..
ولن تنام ولن تأكل من الهم والتفكير..!
ويمر عليك دقائق هذين اليومين كأنهما دهر..!
وأنت تنتظر بفارغ الصبر لحظة لقائك به..!
ثم تأتي اللحظه الحاسمه..
وترى نفسك أمام الملك..
وتقدم مشكلتك بالطريقه التي تدربت عليها..
فـ ((تخيل))
أنك أستطعت الدخول عليه بكل سهوله
ثم وجدت الملك يرحب بك
ويعدك بكل خير
وأن موضوعك منتهي
قلي بربك ماهو شعورك؟!
ألا تفرح وتسر بل تطير من الفرح..
ألا تحس أن الكون كله بين يديك..
حسناً لنرجع قليلاً..
((تخيل))
لو أنك منعت من الدخول
ولم تجد أحد يساعدك على الدخول عليه
أو أنك دخلت ولم تلق أي أهتمام بموضوعك
فماذا سيتبادر إلى ذهنك..؟!
ستقول لابد أنني أخطأت بشيء.!
أو أنني دخلت إليه بوقت غير جيد..
أو أن أسلوبي في عرض الموضوع كان خاطئ..
وتبدأ بمعاتبة نفسك على تقصيرها في الأستعداد للقاء الملك..
أحبابي
إذا كان أنا وأنت نذهب للملك ليلبي حاجاتنا
هل سألت نفسك قبل ذهابك للملك
من سيلبي حاجات الملك؟!
لمن يذهب الملك؟!
!!!
!!
!
.
إنه يذهب إلى
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
الذي ليس على بابه حجاب
ولا يمنعه عنه بواب
وإذا دعاه لم يرد يديه صفراً
لأنه يعلم أن الله هو الذي جعله ملكاً
لا إله إلا الله
تعاتب نفسك عتاباً شديداً
على التقصير في الأستعداد
للقاء
*·~-.,¸,.-~*((( الملك )))*·~-.,¸,.-~*
كل هذا العتاب وهذا الحزن لفوات
لقاء ملك واحد من ملوك الدنيا
فكيف
إذا كان موعد اللقاء مع ملك الملوك
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
.:. أنظر لقد تغير الحال غير الحال .:.
مع أن العنوان يقول طريقه واحده (1)
لكن الفرق..
أننا عرفنا معنى اللقاء مع ملك من ملوك الدنيا..
ولم نعرف معنى لقاء ملك الملوك
*·~-.,¸,.-~*((( الله )))*·~-.,¸,.-~*
قال الله تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10)يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11)وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (12)مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13))
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)
(مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)